الجمعة، ٢٢ أغسطس ٢٠٠٨

حمود يطالب وزير البترول بحقوق عمال "عجيبة"


تقدم د. ياسر حمود بسؤالٍ إلى وزير البترول بخصوص ما حدث مع عمال شركة عجيبة للبترول، الذين اعتصموا ردًا على ما يحدث لهم من تهديدات لمطالبتهم بالتثبيت.

وقال النائب إنَّ من بين هؤلاء العاملين من أمضى 180 شهرًا تحت بند المؤقتين، في حين عينت الشركة عمالاً جددًا لم يمر علي عملهم عام واحد فقط، وتعرض هؤلاء العمال البالغ عددهم 130 عاملاً للتهديد من حرس الوزارة، وكذلك التهديد والتوبيخ من مدير الشؤون الإدارية للشركة.

الاثنين، ٤ أغسطس ٢٠٠٨

حمود يشيد بتوفير الصين طعام حلال لمسلمي الأولمبياد

أشاد د.ياسر حمود بالخطوة التى إتخذتها اللجنة المنظمة للأولمبياد بتوفير الطعام الحلال وتوفير مساجد للصلاة .
ووصف حمود هذه الخطوة بالايجابية، متوقعاً أنها ستساعد في نجاح الدورة وخروجها بصورة رائعة .
وأعرب حمود عن أسفه من إصرارالسلطات المصرية على إجبار مرتادي الفنادق المصرية على شرب الخمور ظناً منها أن السياحة لاتسير إلابتقديم الحرام وذلك فى الوقت الذي نجد فيه السلطات الصينية تشجع سياحتها بتقديم الحلال من الطعام والشراب!!!
يذكر أن اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية القادمة فى بكين 2008 قد أكدت أن السلطات الصينية وضعت في إعتبارها ضرورة توفير وجبات غذائية حلال للرياضيين والإداريين والفنيين والسياح المسلمين الذين سيتواجدون في البلاد خلال تلك التظاهرة الرياضية الأعلى على مستوي العالم والمزمع انطلاقها الشهر المقبل.

وأضح «وي شيه تشيونج» مسئول الأمن الغذائي بلجنة بكين المنظمة للأولمبياد أن نحو 2053 مطعماً بالعاصمة الصينية ستقدم وجبات غذائية تتوافق مع معايير الشريعة الإسلامية، وأن الحكومة الصينية أنفقت نحو 7،4 مليون دولار لتوفير مطاعم تقدم الوجبات الحلال في محطات السكك الحديدية ومطار العاصمة الدولي حيث ينتظر أن يقوم المسلمون الصينيون المنحدرون من قومية «هوي» أكبر القوميات المسلمة العشرة الصينية بتصنيع الأغذية الحلال.

من ناحية أخري اختارت الحكومة الصينية 12 مسجداً من أصل 70 تنتشر بالعاصمة بكين لتكون مراكز رئيسية للعبادة خلال تلك الدورة التي سيتوافد عليها ما لا يقل عن عشرة آلاف مسلم.