اضغط لتكبير الصورةقام د/ ياسر حمود عضو مجلس الشعب وعضو لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشعب المصرى بإرسال رسالة للبرلمان الدولى اليوم 13/6/2007م يذكر ماحدث معه من اعتداء قوات الأمن المصرى يوم الجمعة 8/6/2007م حيث كان عائداً من واجب عزاء بقرية كفر أبشيش ويذكر كذلك أن مجلس الشعب المصرى لم يجرأ على استدعاء وزير مغاوير الداخلية الأشاوس ... لتقديم استقالته أو حتى الاعتذار ويذكر أيضا أن رئيس مجلس الشعب المصرى تعامل مع الحادث كأنه حادث وقع لفرد يمشى في الشارع ولم يقدم هو الآخر استقاته.
طالع نص الرسالة
معالي السيد / رئيس البرلمان الدولي
خالص تحياتي وتقديري
أتقدم لسيادتكم بهذه الشكوى آملا أن يتم تحويلها إلى لجنة حقوق الإنسان التابعة للبرلمان الدولي ومستعد للمثول أمامها للإدلاء بأقوالي ...
وأتشرف بعرض الآتي :-
أولا ً: فزت بانتخابات مجلس الشعب المصري عام 2005م كنائب معارض ( مستقل ) عن دائرة اسطنها – محافظة المنوفية.
ثانيا ً: في يوم الجمعة الموافق 8/6/2007م اعتدت علىّ قوات الأمن المصري بالسب والشتم وإخراجي من سيارتي والاعتداء علىّ بالضرب وأخذ متعلقاتي الشخصية ( المحمول – الساعة – النظارة الطبية ) وتم تحرير محضر رقم 1704 لسنة 2007م.
ثالثا ً: لم يتم استدعاء وزير الداخلية في مجلس الشعب المصري لتقديم استقالته أو حتى لتقديم اعتذاره وكذلك لم يستقيل رئيس مجلس الشعب المصري .
لـــــــــــــــــذا
أرجو من سيادتكم تحويل موضوعي للجنة حقوق الإنسان
مع خالص شكري وتحياتي
عضو مجلس الشعب المصري
د/ ياسر حمود
رقم العضوية / 236
هناك تعليق واحد:
ربنا معاك يا دكتور
إرسال تعليق