د/ ياسر حمود
السبت، ٩ يونيو ٢٠٠٧
هنا نستقبل تعليقاتكم على ما حدث لنائب الشعب
د/ ياسر حمود
الساعة ٦/٠٩/٢٠٠٧ ٠٧:٢١:٠٠ ص كتبها : د/ ياسر حمود
تتبع قسم : الاعتداء على حمود
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مدونة الإصـــــلاح : مدونة خاصة بأعمال د/ ياسر حمود عضو مجلس الشعب من حصر للإعمال السابقة وجديد الوظائف والإعلانات
الساعة ٦/٠٩/٢٠٠٧ ٠٧:٢١:٠٠ ص كتبها : د/ ياسر حمود
تتبع قسم : الاعتداء على حمود
هناك تعليقان (٢):
حسبنا الله ونعم الوكيل
هي دي مصر ولو حصلش كدة اعرف ان الطريق اللي انت ماشي علية في حاجة مش مظبوطة لكن كدة اطمن يا دكتور والله انا محبتي زادت لك وكرامتك وعزتك اترفعت في عيني اكتر ربنا معاك ومع كل الناس الطيبين
بداية فتحت مكان التعليق دون ان أعلم ماذا سأكتب بالضبط و لكن كل ما تسرب إلي نفسي هو الحزن ... الحزن علي إنسان يهان .... و وطن يهان .... ليس ياسر حمود فقط هو من أهين إنها إهانة لــــــــــــــــــــــوطن كامل , هذه السباب لم توجه له بل لنا ... و أقول إن كان أحمد فتحي سرور قد تنازل عن حقة عندما سبة أمن الدولة - ذلك الجهاز العتيد في السفالة و القذارة- فإن مصر او اللي في مصر لا يهمونة ( و لا عزاء لمن قامت الدنيا و لم تقعد عندما لفقت لة عبارة تقول تظ في مصر و إلي في مصر و أبو مصر )فما يهم هو أن يحافظ علي الكرسي.... فما دفع وائل مخلوف ( أمن دولة )أن يفعل ذلك أو غيرة هو الحفاظ علي كراسيهم لا أكثر .... إن كان سرور قد غفر لشخص لا قيمة لة سواة هو و بلدة قاطبة بحقير الأرض و "وضعة تحت الجزمة" -علي حد قولة - فلم يغفر سرور لوجة الله و الوطن و إنما هو كغيرة لا يثورون لأجل هذا الشئ الرخيص الخائر بل الحقير المسمي الوطن .... أين الوطن ؟
....
أجيب فأقول....
هو شئ لا يوجد إلا في أوهام البسطاء من قبيل ( مصر هي مامتي لونها لون بيجامتي ) الوطن هو ببساطة وهم هلامي هبط علي لسان السلطان ليخدع بة العامة و يكون ببساطة الحجر الذي يلقم فم الشرفاء و العصا الغليظة التي تسكن دبرة .... الوطن
الوطن هو الإنسانية
الوطن هو الكرامة
الوطن هو .... كثير من الأشياء يبنيها الأنسان
و لوطني " الخاص "أقول :
آة يا سلام يا وطن لو ابقي منديلك
أجري عليك يا سيدي و احكيلك
و اندم كل اللي أساءوا ليك و أمليلك
كل اللي قلبهم ملاة الغل من نيلك
نفسي تمشي في امان ... أيوة حناطيرك ....
الوطن ...
كلمة من واحد من الناس متغاظ من الوطني و الوطن بس بيحب المواطنين
إرسال تعليق